MZLZL

جرائم جيش المهدي و القوات الحكومية بحق اهل السنة في العراق


يظهر الفلم جريمة  للصفويين ضد اهل السنة في العراق حيث تقوم مجموعة من عناصر ميليشيات جيش المهدي الشيعية مع قوة من الحرس الحكومي بقتل امام جامع الخويلص في بعقوبة وهو (محمد جاسم خليل النواشي ) البالغ من العمر 70 عاما وذلك بركله بالارجل حتى الموت .

 


جرائم شرطة تلعفر الشيعيه في العراق 

]لا زالت فضائح التعذيب الشنيع في عراق العهد الجديد .. تتوالى و أصبح من غير الممكن إخفاءها .. و إليكم فيديو جديد عن تعذيب عراقي بريء ..بشكل و حشي من قبل شرطة تلعفر..تابع 

تحذير مشاهد فضيعة و مروعة
 

مقطع فديو يوضح حالة واحدة من بين مئات الحالات التي عانى منها اهل السنة اشد المعاناة. 
اليكم صور ومقطع فديو لاحد ابناء اهل السنة ويدعى "خضر عبد الجبار عمر" ، حيث اعتقل بتهمة كيدية قبل اقل من سنة وفعلوا به الافاعيل من تعذيب وحشي جسدي ونفسي ، حيث تلاحظون آثار التعذيب وهي بادية على جسمه . 
حيث صبوا على ايدي هذا الرجل وأرجله ماء البطارية "تيزاب" ليأخذوا منه اعتراف بالقوة. 
وهذه حالة من بين عشرات الحالات التي نفذها المجرمون بحق المواطنين العاديين فضلا عن المجاهدين . 
والملاحظ في الامر هو ان كل هذه العمليات الاجرامية تجري تحت مرأى مدراء الشرطة في تلعفر والمسؤولين في السجون وفي القضاء. 
المواطن يكشف جرائم كل من مدير مكافحة الارهاب النقيب "محمد زكي" وضابط التحقيق ملازم اول "علي" ، كما انتشرت جرائم الملازم "أمجد ال سيد" والملازم "امين فرج" وهم الان ما زالوا يعذبون ويقتلون بأهل السنة 
كل هذا يجري بأوامر ودعم مدير شرطة تلعفر "علي هادي عبيد" وآمر اللواء العاشر "عبد الرحمن حنظل" وقائمقام تلعفر. 

ولا ننسى سكوت عملاء السنة مثل قادة الاجهزة الامنية والساسيين 
هذا المعتقل تم تحويله الى تركيا للعلاج حيث بترت أحدى ساقيه هناك. 
هذا مقطع الفديو تم تصويره من قبل احد الاشخاص بجهاز الموبايل سرا بعيدا عن أعين الشرطة قبل نقله الى تركيا ، ويوجد حاليا عشرات الابرياء يعذبون يوميا بشتى انواع التعذيب ، وآخر الجرائم هي مقتل الشاب "حسن عمر" يوم الاربعاء 26-8-2009 في سجون تلعفر 
ليلا من قبل الشرطة بعد تعذيب اجرامي لا يتحمله اي انسان ، وسلمت جثته صباح يوم الخميس الى مستشفى تلعفر العام 

الله المستعان 


ياسر الحبيب يقيم مخيم لسب ولعن امهات المؤمنين والصحابه

فلم تعذيب وحشي وبشع لشقيقي السفير الفلسطيني السابق على يد جيش المهدي


يعد هذا الفلم وثيقة تاريخية تبين الحقد الدفين لعناصر جيش المهدي ضد الوجود الفلسطيني في العراق وسيبقى وصمة عار عليهم لما اقترفوه من جرائم ومجازر وبشاعة بحق الأبرياء من الفلسطينيين .
حدث ذلك بتاريخ 22/2/2006 عندما قامت عناصر من جيش المهدي بحرق وتفجير وتهديم قرابة 200 مسجد في بغداد ليعيدوا مشهد هولاكو قبل 800 عام وما فعله في بغداد ، وقاموا كذلك باختطاف وتعذيب وقتل وإعدام المئات من الأبرياء العراقيين وعدد من الفلسطينيين من ضمنهم الفقيدين زياد ونزار عبد الرحمن شقيقي السفير الفلسطيني السابق في بغداد نجاح عبد الرحمن ، وتم ذلك بعد اختطافهما من مسكنهما في حي الأمين ضمن عمارة سكنية للفلسطينيين واقتيادهما لمكان مجهول مع صهرهم العراقي الذي اكتفوا بضربه تأديبا له على مصاهرته للفلسطينيين ، والعثور على جثتي الفقيدين بعد ثلاثة أيام في الطب العدلي بعد تسليمها من قبل مركز شرطة في مدينة الصدر !!! وآثار التعذيب الوحشي والبربري ظاهرة على جسديهما ليشهد العالم بأسره على هذه المجازر وليستيقض النائم من سباته ويستفيق الغارق في صمته ضد ما يجري للفلسطينيين في العراق وأن يعي المسلمون والعرب جميعا شر هذه المليشيات والفئات الطائفية التي لو تمكنت لا قدر الله في أي بقعة من الأرض فإنهم (( لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة )).


الحقد الدفين ووحشية عناصر جيش المهدي تجاه الفلسطينيين في العراق

هذا الفيلم بمثابة وثيقة تاريخيه 
يبين الحقد الدفين والهمجية المجوسية